سورة الليل مكتوبة
بسم الله الرحمن الرحيم
- وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى
- وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى
- وَمَا خَلَقَ الذَّكَرَ وَالأُنثَى
- إِنَّ سَعْيَكُمْ لَشَتَّى
- فَأَمَّا مَن أَعْطَى وَاتَّقَى
- وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَى
- فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى
- وَأَمَّا مَن بَخِلَ وَاسْتَغْنَى
- وَكَذَّبَ بِالْحُسْنَى
- فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْعُسْرَى
- وَمَا يُغْنِي عَنْهُ مَالُهُ إِذَا تَرَدَّى
- إِنَّ عَلَيْنَا لَلْهُدَى
- وَإِنَّ لَنَا لَلْآخِرَةَ وَالأُولَى
- فَأَنذَرْتُكُمْ نَارًا تَلَظَّى
- لا يَصْلاهَا إِلاَّ الأَشْقَى
- الَّذِي كَذَّبَ وَتَوَلَّى
- وَسَيُجَنَّبُهَا الأَتْقَى
- الَّذِي يُؤْتِي مَالَهُ يَتَزَكَّى
- وَمَا لِأَحَدٍ عِندَهُ مِن نِّعْمَةٍ تُجْزَى
- إِلاَّ ابْتِغَاء وَجْهِ رَبِّهِ الأَعْلَى
- وَلَسَوْفَ يَرْضَى